الغذاء بين كونه داء و دواء!!
أثبتت الدراسات الحديثة أن:
1- الغذاء مليء بعناصر لها تأثير طبي فعال.
2- الغذاء يقوم بدور الدواء في الجسم دون أضرار جانبية.
3- كل غذاء يؤكل يظهر له تأثير صحي معين.
4- التداوي بالغذاء ملئ بالحكمة التي ثم إثباتها علمياً.
5- اختيار انواع معينة من الغذاء يمكن ان يحمي الجسم من بعض الأمراض وقد يعالجها سواء كانت أمراض مزمنة أو حادة.
3- كل غذاء يؤكل يظهر له تأثير صحي معين.
4- التداوي بالغذاء ملئ بالحكمة التي ثم إثباتها علمياً.
5- اختيار انواع معينة من الغذاء يمكن ان يحمي الجسم من بعض الأمراض وقد يعالجها سواء كانت أمراض مزمنة أو حادة.
يشكل الغذاء صيدلية طبيعية بدون أي آثار جانبية ومن الأمثلة ما يلي:
تعالج منتجات النحل العديد من الأمراض الفيروسية و نقص
المناعة وأمراض الكبد والكلى وبعض أمراض الجهاز الهضمي.
الخضروات والفواكه:
لها تأثير واقي ضد الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان ويعود السبب في ذلك إلى احتوائها على نسبة عالية من مركبات مضادة للأكسدة و مضادة للعوامل المسرطنة.
تحتوي على الألياف الغذائية التي تساعد على تنظيم سكر الدم لدى مرضى السكر كما تساعد على خفض كوليسترول الدم المرتفع.
العنب: يعالج الهزال.
نافع لأمراض المعدة و الإمساك.
يحتوي على مادة مضادة للسرطان تسمى الريسفيراترول لها القدرة على تدمير واستهداف الخلايا السرطانية.
الرمان: يعالج فقر الدم لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد.
الثوم: يمنع ترسيب الكوليسترول و يؤخر الشيخوخة.
البصل: يحول الكوليسترول الضار إلى كوليسترول نافع.
الثوم: يمنع ترسيب الكوليسترول و يؤخر الشيخوخة.
البصل: يحول الكوليسترول الضار إلى كوليسترول نافع.
السمك: يقلل فرص الإصابة بأمراض القلب.
اليانسون: منوم ومهدئ للأعصاب.
النعناع: طارد للغازات.
العرقسوس: كورتيزون طبيعي دون أعراض جانبية.
اليانسون: منوم ومهدئ للأعصاب.
النعناع: طارد للغازات.
العرقسوس: كورتيزون طبيعي دون أعراض جانبية.
متى يصبح الغذاء داء؟
من الحالات التي يمثل فيها الغذاء خطرا على الإنسان ما يلي:
- الغذاء الملوث.
- الغذاء منتهى الصلاحية.
- الغذاء غير المتوازن.
- الغذاء بقدر أكبر أو أقل من اللازم.
- الغذاء في وقت أو مكان غير مناسب.
- الغذاء في وضع غير مناسب.
- الغذاء غير المناسب لعمر الشخص.
- الغذاء بطريقة تناول غير صحيحة.
- الغذاء غير المجهز جيداً.
- الغذاء غير المخزن جيداً.
اقرأ أيضا على Diet plan | خطة رجيم:
تعليقات: 0
إرسال تعليق